٤٨ سنة من الخبرة إلى جانب مديرين شباب وذوي معرفة، هو سرّ نجاح لاهيچ سوله
مؤسس و بنّاء مؤسسة لاهيچ سوله
تاريخ لاهيچ سوله
هادي نِجاد باقر لاهيجي بدأ نشاطه في عام ١٣٥٥ في مجال إنشاء الهياكل التقليدية الملحومة، ثم طوّرها تدريجياً بدمج التقنيات الحديثة. وكان أبرز ما يميّزه نظرته المستقبلية وسعيه الدائم لاكتشاف مسارات جديدة للتقدّم. وبعد واحدٍ وعشرين عاماً من النشاط الناجح في لاهيجان، حصل في عام ١٣٧٦ على ترخيص تأسيس الشركة الصناعية "لاهيچ سوله"، وتمّ تسجيل هذه المؤسسة رسمياً في عام ١٣٨٢.
مزيجٌ من خبرة الجيل السابق وقوّة الفكر الشابّ والمواكِب للعصر، هو القوة الدافعة وراء لاهيچ سوله في بلوغ أهدافها الكبرى المقبلة.
أحمدُ اللهَ تعالى أنني، وبعد ما يقارب خمسين سنة، وبتأييدات الباري المنّان، وبالعمل الدؤوب والإصرار والثبات، تمكّنتُ من أن أكون جزءاً من مسيرة الإعمار والتنمية في بلادنا، ولا سيّما في شمالها العزيز. ولا شكّ أن ما بلغناه اليوم هو ثمرة جهود أولئك الذين رافقونا منذ بداية الطريق، ومنحونا من علمهم وخبرتهم وتخصّصهم، ووهبونا ثقتهم لنواصل المسير معهم في هذا الدرب الطويل. إن إيماني العميق هو أنّه بالعمل الجماعي، والالتزام، والإخلاص، والتخصّص، وتوظيف أحدث ما توصّل إليه العلم والتكنولوجيا، يمكننا أن نسعى إلى تنفيذ مشاريع أكبر، ومواجهة دروبٍ أكثر تحدّياً وارتفاعاً. أسألُ الله أن يوفّقنا، وبالاعتماد على أسرة لاهيچ الكبيرة، لأن نخطو نحو نموّ وطننا العزيز وسموّه، وأن نكون نموذجاً ناجحاً في ميدان الإعمار والبناء.
هادي نِجاد باقر لاهيجي مؤسس شركة لاهيچ سوله
المدير العام لشركة لاهيچ سوله
CEO of LAHIJ SOULEH
هاني نِجاد باقر لاهيجي وفي إطار الأهداف الكبرى لشركة لاهيچ سوله نحو بلوغ أحدث مستويات المعرفة والتكنولوجيا، بدأ منذ عام ١٣٩٠ إلى جانب والده بتعلّم المبادئ التقنية للعمل والإدارة وغيرها. وهو اليوم، بصفته المدير العام، يلعب دوراً أساسياً في اتخاذ القرارات الاستراتيجية وتحقيق الأهداف الجديدة لشركة لاهيچ سوله وشركاتها التابعة لمجموعة لاهيجي القابضة.
خطة تطوير شركة لاهيچ سوله
٤٠٠
متخصص
١٠٠٠٠٠
وزن الهياكل
٤٥٠٠٠
مساحة الإنتاج
١٧٠٠
مشروع
٤٨
مدينة
شهادات التقدير والإنجازات
لاهيچ سوله خيارٌ موثوق! نحن، بفضل فريقٍ متخصصٍ، وأفضل المواد، وسرعةٍ عاليةٍ في التنفيذ، نمتلك القدرة على إنجاز أصعب المشاريع. ويُعدّ فخرنا بإنجاز أكثر من ١٧٠٠ مشروع في لاهيچ سوله دليلاً حيّاً على هذا التفوّق.

















